في فرنسا جانب أضواء الإنارة
ماسمعت الا المطر يدعي عليك
من كثر مايبّكي بحرّ وحرارة
أحسبه يدعي ! وانا ادعيلك أبيك
وينك انت ؟ وكرت تكرار الزيارة
حافظة في خافقي من قبل اجيك
فـ كل يوم أعيد لك نفس العبارة
وأسالك بعد الوفا وش صار فيك
في فرنسا يترك الشايب وقاره
لامسك لك شنطتك سمى عليك
هذا هو اليّا اعتذر خان اعتذارة
فاعتذارة عذرة ، يبيّن ركيك
وهذا انت وانت واقف من يسارة
تضحك بضحكاتك وتشرّ بيديك
قلبي واقف لك هنا رد اعتبارة
يكفي ألي جاه من صنعة ذويك
دقت الساعة سبع ياللـ الخسارة
جو ماطر ، ليل مع حزنه يبيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق