في فصلي الثالث من العِند واللوم
تلقى الحقيقي ثابت ولايسامح
صادقتني من عام وتضحك لي اليوم
وتشرب معي في هالكفّي وانت رايح
صديقي الكاذب لاتسأل عن النوم
يآخر محطات الشغب والمصالح
تقرى كتب إقرى عن الفرس والروم
واقرى عن اليونان ! فيها مسارح ؟
صدقني إن جاوبت سامع عن البوم
وكذبني إن جاوبت عايش أكافح
يابايع الخذلان كم واصل السوم ؟
عندك بشر تخذل بليّا ملامح !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق