الأحد، 26 أبريل 2015

تباً لأحزاني

عطني عن أيدينك بشم الزعفران
وسمعني الماجد ولو تسمح رهيب

وعلمني الي صار عن ذاك الجبان
كيف السوالف خلته يترك حبيب

قرّب ابسمع منك ياراعي المكان
سولف علي ، ماوالله أعدك غريب

ماني بضايق لا ولا خضت الرهان
مبطي وانا احس الامر شبه المعيب

اهتز عرش الضيق في ذاك الزمان
وانزاحت جيوشة ولا أظنه قريب

تباً لاحزاني  ... وتباً للحنان
خلوني لحالي تحت رحمه نصيب

ياخي تخيل كثر ..  مافيني أمان
ماحس فيه إلا  .. اذا ودي أغيب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق