الأحد، 26 أبريل 2015

ظهر ضفدع

ياليتني مو أديب ولاني أسطوري
العالم الخاص يبقى العالم الأوجع

اشوف الأشياء ما تستاهل شعوري
لو إن  الأشياء لا تُغني ولا تشفع

صديقي المال ماشافايت دكتوري
في هالسرير المطرز من ظهر ضفدع

احيان الانسان مايتقبل الجوري
واحيان الانسان لو يتقبله يركع

صديقي المال لو نرجع على دوري
الاول الحاضر المتغرب المُُفجع

أحب الأضواء تملا فالأفق  نوري
ولااحب  الأضواء تملاني وما أرجع

صديقي المال لو مشيّتك بشوري
بطمع وآلاقي الاودام تطمح وتطمع

عذراً لاني مجرد شاعر أسطوري
وده يحس المشاعر له ، قبل تطلع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق